مرض الكلى المتعدد الكيسات مع غسيل الكلى

بصفة عامة، وغسيل الكلى هو أسرع طريقة لمسح جزء من السموم من الجسم. يمكن أن يستغرق أكثر من جزء من وظيفة الكلى الأصلي وأنه لا واضح بعيدا الكرياتينين مؤقتا. ومع ذلك، فإنه لا يمكن علاج أمراض الكلى واستعادة الكبيبة التالفة. منذ تلف وظيفة الكلى للمريض، وهذه السموم لا يمكن طردهم من له / لها الجسم، بحيث تتراكم والإيداع في جسم المريض، بما في ذلك السم الجزيء الصغير (مثل الكرياتينين واليوريا في الدم وحمض اليوريك)، و السم الأوسط جزيء (مثل السيستئين-C وPTH) والسم جزيء (مثل HCY، الممارسات التجارية التقييدية وBMG). ومع ذلك، غسيل الكلى قادرة على تصريف جزء من السم الجزيء الصغير فقط، فإنه يمكن ازالة السم جزيء المتوسطة والسم جزيء. مع السموم كثيرا في الجسم، من السهل للقبض على فشل القلب. كما يسبب غسيل الكلى العديد من الآثار الجانبية، مثل التعب، وتشنجات العضلات، وحكة في الجلد والعدوى. ما هو أكثر من ذلك، غسيل الكلى له آثار سيئة على القلب، توفي ما يقرب من نصف مرضى غسيل الكلى من مشكلة في القلب.

إذا كنت تكيس المريض مرض الكلى، وهو ما يعني أن هناك يقمن الخراجات في الكلى، لذلك قد تعرضت للتلف الكليتين. مرض الكلى المتعدد الكيسات هو نوع من تجددي مغاير للخلايا الظهارية أنبوبي كلوي، كما تعلمون، أنبوبي كلوي هو المكان الذي استيعابها البول الخام. مرة واحدة هناك الخراجات، والبول الخام لا يمكن أن يأتي من خلال أنبوبي كلوي بسلاسة وتحتجز هناك. ما هو أكثر من ذلك، فإن الخلايا الظهارية إفراز السائل داخل الأكياس سوف يتسبب في الخراجات تنمو أكبر وأكبر. ثم سيكون لديك ارتفاع ضغط الدم وآلام في الخصر. الى جانب ذلك، بروتينية والبول في الدم غامض ربما أكور. في الماضي، عندما انفجرت الخراجات، تدفق السوائل خارج وبعد ذلك سوف تسبب عدوى في الكلى، وسوف يشعر بالألم، ثم وظيفة الكلى الخاصة بك وسوف يكون معطوبا تدريجيا.